(٢) أخرجه ابن جرير ٢١/ ١٤٩ - ١٠٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٣) أخرجه ابن جرير ٩/ ٤١٢، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٤٨. (٤) لعله يشير إلى قوله تعالى: {ولَوْ تَرى إذْ يَتَوَفّى الَّذِينَ كَفَرُوا المَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وأَدْبارَهُمْ وذُوقُوا عَذابَ الحَرِيقِ (٥٠)}. (٥) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٥٧٩. (٦) أخرجه ابن جرير ٩/ ٤١٢. (٧) أخرجه ابن أبي حاتم ٤/ ١٣٤٦. كذا فيه عن عبد الله، وعينه السيوطي في الدر بابن مسعود، كما جرت العادة عند إطلاق عبد الله في الصحابة، ويظهر أن الأمر هنا ليس كذلك، إذ إنّ ابن مسعود تُوُفِّي قبل ظهور المختار بأكثر من ثلاثين سنة، وعليه فقد يكون المراد هنا ابن عباس، ويعضده أنّ الراوي عنه هو عمرو بن مرة المرادى، وهو من صغار التابعين (ت ١١٨ هـ) حَدَّثَ عن عبد اللهِ بن أبي أوْفى، وأَرسَل عن ابن عباس. ينظر: السير ٥/ ١٩٧.