٥٩٣١١ - تفسير محمد بن السائب الكلبي، قوله:{في زينته}: أنه خرج وعليه ثياب حمر مصبوغة بالأرجوان، على بغلة بيضاء، ومعه أربعمائة جارية، عليهن ثياب حمر، على بِغال بيض (١). (ز)
٥٩٣١٢ - عن محمد بن الوليد بن عامر الزُّبيدي -من طريق الجراح بن مليح البهرائي- في قوله:{فخرج على قومه في زينته}، قال: كان عليه ثياب حُمر، وخُفّان أبيضان (٢). (ز)
٥٩٣١٣ - قال مقاتل بن سليمان:{فخرج} قارونُ {على قومه في زينته} قومه بني إسرائيل، الزينة يعني: الشارة الحسنة. خرج على بغله شهباء، عليها سُرُج من ذهب، عليه الأرجوان، ومعه [أربعة](٣) آلاف فارس على الخيل، عليهم وعلى دوابهم الأرجوان، ومعه ثلاثمائة جارية بيض، عليهن الحلي والثياب الحمر، على البغال الشُّهب (٤). (ز)
٥٩٣١٤ - عن عبد الملك ابن جُرَيج، في قوله:{فخرج على قومه في زينته}، قال: خرج على بغلة شهباء عليها الأرجوان، ومعه ثلاثمائة جارية، على بِغال شهب، عليهِنَّ ثِياب حُمْر (٥). (١١/ ٥١٢)
٥٩٣١٥ - قال يحيى بن سلّام: قوله - عز وجل -: {فخرج على قومه}، يعني: قارون (٦)[٤٩٩٩]. (ز)