(٢) أخرجه النسائي في الكبرى ١٠/ ٣٢٣ (١١٥٨١)، وابن جرير ١٠/ ٦٠٥، ٢٤/ ١٠٠. قال ابن جرير (١٠/ ٦٠٥): «والصواب من القول في ذلك أن يُقال: إنّ قومًا سألوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الساعة؛ فأَنزَل الله هذه الآية، وجائز أن يكون كانوا من قريش، وجائز أن يكونوا كانوا من اليهود، ولا خبر بذلك عندنا يُجَوِّزُ قطع القول على أي ذلك كان». وقال ابن كثير في تفسيره ٣/ ٥٢٣ عن رواية النسائي: «وهذا إسناد جيد قوي». (٣) أخرجه الطبراني في الكبير ٨/ ٣٢٢ (٨٢١٠)، والضياء في المختارة ٨/ ١١٤ (١٣٢). وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ٣/ ١٨٠٥ (٤١٢٧): «رواه علي بن غراب -وهو ابن أبي الوليد-، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن طارق بن شهاب. قال: كان أبو علي هذا ليس بالقوي». وقال الهيثمي في المجمع ٧/ ١٣٣ (١١٤٦٦): «رواه الطبراني، وفيه مَن لم أعرفه». (٤) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وابن مردويه. قال السيوطي: «بسند ضعيف». (٥) أخرجه ابن جرير ٢٤/ ١٠٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٦) ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/ ٩٢ - .