قال البيهقي في الشعب ١٠/ ٣٥٣ (٧٦١٠): «إسناده ضعيف». وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ١٨٨ (١٣٦٨٤): «فيه عمر بن إبراهيم القرشي، وهو ضعيف». وقال السخاوي في المقاصد الحسنة ص ١٨٠ (٢٠٤): «سنده فيه عمر بن إبراهيم القرشي، وهو ضعيف عن جابر». وقال الألباني في الضعيفة ٥/ ١٠٤ (٢٠٨٧): «ضعيف». (٢) أخرجه الثعلبي ١٠/ ١٠، والبزار -كما في كشف الأستار ٣/ ١٥٧ (٢٤٧٠) -. قال الهيثمي في المجمع ٩/ ١٥ (١٤١٨٨) عن رواية البزار: «ورجاله رجال الصحيح ... ، غير محمد بن رزق الله الكلوذاني، وهو ثقة». (٣) أورده الثعلبي ١٠/ ١٠ عقب الحديث السابق. قال ابن الجوزي: «لا يصحّ، وصحّحه أبو الفضل بن ناصر». وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى ١٨/ ٣٧٥: «معناه صحيح، لكن لا يُعرف له إسناد ثابت». وقال الفتني في تذكرة الموضوعات ص ٨٧: «سنده ضعيف، ولا يُعرف له إسناد ضعيف ثابت». وقال الشوكاني في الفوائد المجموعة ص ٣٢٧ (٢٥): «لا يُعرف له إسناد ثابت». وقال الألباني في الضعيفة ١/ ١٧٣ (٧٢): «ضعيف». (٤) أخرجه الحاكم ٤/ ٣٤ (٦٨٠٠) مع اختلاف يسير، من طريق الحُسين بن الفرج، عن محمد بن عمر، عن إبراهيم بن محمد مولى خزاعة، عن صالح بن محمد، عن أم درة، عن ميمونة به. وسنده شديد الضعف؛ فيه الحُسين بن الفرج الخياط، وهو متروك. الميزان ١/ ٥٤٥. وفيه محمد بن عمر الواقديّ، قال عنه ابن حجر في التقريب (٦١٧٥): «متروك مع سعة علمه». (٥) أخرجه مسلم ٤/ ١٨١٢ (٢٣٢٦)، والبغوي ٨/ ١٨٩ واللفظ له.