في إسناده جهالة شيخ عبد الله بن المثنى. (٢) قوله: العِدلان -بكسر المهملة- أي: المِثلان، وقوله: العلاوة -بكسرها-أي: ما يعلق على البعير بعد تمام الحمل. [يعني: الزيادة ... ]. فتح الباري ٣/ ١٧٢. (٣) أخرجه الحاكم ٢/ ٢٧٠، والبيهقي في شعب الإيمان (٩٦٨٨). كما أخرجه سعيد بن منصور (٢٣٣) من طريق مجاهد، وعبد بن حميد -كما في الفتح ٣/ ١٧٢ - من طريق نعيم بن أبي هند. وعلقه البخاري في كتاب الجنائز، باب الصبر عند الصدمة الأولى. وعزاه السيوطي إلى وكيع، وابن أبي الدنيا في كتاب العزاء، وابن المنذر. (٤) أخرجه الطبراني في الكبير ١٢/ ٢٥٥ (١٣٠٢٧)، والبيهقي في الشعب ١٢/ ١٧٨ (٩٢٤٠)، وابن جرير ٢/ ٧٠٧ - ٧٠٨، وابن أبي حاتم ١/ ٢٦٤ - ٢٦٥ (١٤٢١). قال الهيثمي في المجمع ٢/ ٣٣٠ - ٣٣١ (٣٩٤٤): «رواه الطبراني في الكبير، وفيه علي بن أبي طلحة، وهو ضعيف». وقال الألباني في الضعيفة ١١/ ٥ (٥٠٠١): «ضعيف».