للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٣٤٣ - قال يحيى بن سَلّام: قوله: {فاقع لونها}، يعني: صافية الصفرة (١) [٣٠٠]. (ز)

{تَسُرُّ النَّاظِرِينَ (٦٩)}

٢٣٤٤ - عن أبي العالية -من طريق الربيع- {تسر الناظرين}، أي: تُعْجِب الناظرين (٢). (ز)

٢٣٤٥ - عن وهْب بن مُنَبِّه -من طريق عبد الصمد بن مَعْقِل- {تسر الناظرين}، قال: إذا نظرت إليها يُخَيَّل إليك أن شعاع الشمس يخرج من جلدها (٣). (ز)

٢٣٤٦ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- {تسر الناظرين}، قال: تُعْجِب الناظرين (٤). (١/ ٤١٢)

٢٣٤٧ - عن إسماعيل السُّدِّي -من طريق أسْباط- {تسر الناظرين}، قال: تُعْجِب الناظرين (٥). (ز)

٢٣٤٨ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحو ذلك (٦). (ز)

٢٣٤٩ - قال مقاتل بن سليمان: {تسر} يعني: تُعْجِب {الناظرين} يعني: مَن رآها، ... فانطلقوا، ثم رجعوا {قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي} (٧). (ز)

[آثار متعلقة بالآية]

٢٣٥٠ - عن علي بن أبي طالب، قال: مَن لبس نعلًا صفراء قَلَّ هَمُّه؛ لأنّ الله يقول: {صفراء فاقع لونها تسرّ الناظرين} (٨). (ز)

٢٣٥١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جُرَيْج، عن عطاء- قال: مَن لبِس


[٣٠٠] قال ابنُ جرير (٢/ ٩٥ - ٩٦): «يعني: خالص لونها. والفقوع في الصفرة نظير النصوع في البياض، وهو شدته وصفاؤه». ولم يذكر قولًا غيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>