٤٢٣٦٨ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط بن نصر- قال: أسري بالنبي - صلى الله عليه وسلم - قبل مُهاجَرِه بستة عشر شهرًا (١). (٩/ ١٩٦)
٤٢٣٦٩ - عن محمد ابن شهاب الزهري -من طريق موسى بن عقبة- قال: أسري برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بيت المقدس قبل خروجه إلى المدينة بسنة (٢). (٩/ ١٩٥)
٤٢٣٧٠ - عن عروة بن الزبير -من طريق أبي الأسود-، مثله (٣). (٩/ ١٩٦)
٤٢٣٧١ - قال مقاتل بن سليمان:{الذي أسرى بعبده} في رجب ... قبل الهجرة بسنة (٤)[٣٧٨٠]. (ز)
{مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}
٤٢٣٧٢ - عن أنس بن مالك، أن مالك بن صَعْصَعة حدَّثه: أنّ رسول الله حدَّثهم عن ليلة أُسرِي به، قال:«بينما أنا في الحَطِيمِ -وربما قال قتادة: في الحِجر- مُضطجعًا إذ أتاني آتٍ، فجعل يقول لصاحبه: الأوسط بين الثلاثة. فأتاني، فشقَّ ما بين هذه إلى هذه -يعني: مِن ثُغرة نحره إلى شِعرَتِه- فاستخرج قلبي، فأُوتِيت بطَسْت مِن ذهب مملوءةً إيمانًا وحكمة، فغُسل قلبي بماء زمزم، ثم حُشِي، ثم أُعيد مكانه، ثم أُوتيتُ بدابَّةٍ أبيض دون البغل وفوق الحمار، يُقال له: البُراق ... » الحديث (٥).
(٩/ ١٥٧ - ١٦١)
٤٢٣٧٣ - عن أُمِّ هانئ بنت أبي طالب، قالت: ما أُسرِي به إلا مِن بيتنا (٦). (٩/ ١٩٣ - ١٩٥)
٤٢٣٧٤ - عن أم هانئ بنت أبي طالب -من طريق عكرمة- قالت: بات رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
[٣٧٨٠] قال ابنُ تيمية (٤/ ١٩٧): «إنّ المعراج كان بمكة، قبل الهجرة، بإجماع الناس».