للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[تفسير الآية]

٢٥٥٩٤ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: {لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون}، يعني: الأرحام، والمنازل (١). (٦/ ١٤٢)

٢٥٥٩٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {لقد تقطع بينكم}، قال: تواصلُكم في الدنيا (٢) [٢٣٤٩]. (٦/ ١٤٢)

٢٥٥٩٦ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد بن سليمان- {لقد تقطع بينكم}، يعني: ما كان بينهم، وبين آلهتهم (٣). (ز)

٢٥٥٩٧ - عن الحسن البصري أنّه قرأ: {لقد تقطع بينكم} بالنصب، أي: ما بينَكم من المواصَلة التي كانت بينَكم في الدنيا (٤). (٦/ ١٤١)

٢٥٥٩٨ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {لقد تقطع بينكم}، قال: ما كان بينَهم من الوصل (٥). (٦/ ١٤١)

٢٥٥٩٩ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {لقد تقطع بينكم}، يقول: تقطع ما بينكم (٦). (ز)

٢٥٦٠٠ - قال أبو بكر بن عياش -من طريق أبي كريب- {لقد تقطع بينكم}: التواصل في الدنيا (٧). (ز)

٢٥٦٠١ - قال مقاتل بن سليمان: {لقد تقطع بينكم} وبين شركاءكم -يعني: من


[٢٣٤٩] لم يذكر ابنُ جرير (٩/ ٤١٨) في معنى: {لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ} سوى قول مجاهد، وقتادة، وابن عباس، والسدي.

<<  <  ج: ص:  >  >>