٣٥٧٨٧ - عن مجاهد بن جبر، في قوله:{وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة}، قال: لعنة أخرى (٤). (٨/ ٨٧)
٣٥٧٨٨ - عن قتادة بن دعامة، في الآية، قال: تَتابَعَتْ عليهم لعنتان مِن الله؛ لعنة في الدنيا، ولعنة في الآخرة (٥). (٨/ ٨٧)
٣٥٧٨٩ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله:{وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة}، قال: لم يُبعث نبيٌّ بعد عادٍ إلا لُعِنت عادٌ على لسانه (٦). (٨/ ٨٧)
٣٥٧٩٠ - قال مقاتل بن سليمان:{وأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً} يعني: العذاب، وهي الرِّيح التي أهلكتهم، {ويَوْمَ القِيامَةِ} يعني: عذاب النار، {ألا إنَّ عادًا كَفَرُوا رَبَّهُمْ}