٨٤٦٩٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله:{كَلّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ اليَقِينِ}، قال: كُنّا نُحدَّث أنه الموت (١). (١٥/ ٦٢١)
٨٤٦٩٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {كَلّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ اليَقِينِ}، قال: كُنّا نُحدَّث أنّ علم اليقين أن يعلم أنّ الله باعثه بعد الموت (٢)[٧٢٨٧]. (١٥/ ٦٢١)
٨٤٦٩٤ - قال مقاتل بن سليمان:{كَلّا} لا يؤمنون بالوعيد، ثم استأنف فقال:{لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ اليَقِينِ} لا شكّ فيه (٣). (ز)
{لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (٦)}
٨٤٦٩٥ - عن عياض بن غَنْم مرفوعًا:«{لَتَرَوُنَّ الجَحِيمَ} أي: في الآخرة، حقّ اليقين كرأي العين»(٤). (١٥/ ٦٢٠)
٨٤٦٩٦ - عن زيد بن أسلم، عن أبيه مرفوعًا، {لَتَرَوُنَّ الجَحِيمَ}: «وذلك أنّ الصراط يُوضع وسط جهنم؛ فناجٍ مُسلّم، ومخدوش مُسلّم، ومكدوس في نار جهنم»(٥). (١٥/ ٦٢٠)
٨٤٦٩٧ - قال مقاتل بن سليمان:{لَتَرَوُنَّ الجَحِيمَ} لعلمتم أنكم سَتَرون الجحيم في الآخرة (٦). (ز)
٨٤٦٩٨ - عن مقاتل: استأنف {لَتَرَوُنَّ الجَحِيمَ} على نيّة القسم (٧). (ز)