(٢) أخرجه ابن جرير ٧/ ٨١. (٣) أخرجه أبو داود ١/ ٢٤٦ (٣٣٢)، وابن حبان ٤/ ١٣٥ (١٣١١)، والحاكم ١/ ٢٨٤ (٦٢٧). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، ولم يخرجاه، إذ لم نجد لعمرو بن بجدان راويًا غير أبي قلابة الجرمي، وهذا مما شرطت فيه، وثبت أنهما قد خرَّجا مثل هذا في مواضع من الكتابين». وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ١/ ٢٧٠: «واختلف فيه على أبي قلابة؛ فقيل هكذا. وقيل: عنه، عن رجل من بني عامر، وهذه رواية أيوب عنه، وليس فيها مخالفة لرواية خالد. وقيل: عن أيوب، عنه، عن أبي المهلب، عن أبي ذرٍّ. وقيل: عنه بإسقاط الواسطة. وقيل: في الواسطة محجن أو ابن محجن، أو رجاء بن عامر، أو رجل من بني عامر. وكلها عند الدارقطني، والاختلاف فيه كله على أيوب». وقال الألباني في صحيح أبي داود ٢/ ١٤٨ - ١٤٩ (٣٥٨): «حديث صحيح». (٤) أخرجه مسلم ١/ ٣٧١ (٥٢٢). وأورده الثعلبي ٣/ ٣١٧. (٥) تمعّك: أي: تقلّب وتمرّغ. النهاية (معك).