(٢) أخرجه ابن عدي في الكامل ٧/ ٣٦١. وأورده الثعلبي ٣/ ٢٢٨. قال ابن عدي: «وهذا من هذا الطريق تفرد به محمد بن الفضل». وأورده ابن الجوزي في العلل المتناهية ١/ ٨٩ (١١٧). وقال المناوي في فيض القدير ٦/ ٢١٢: «بإسناد ضعيف». وقال في التيسير ٢/ ٤٤٠: «وإسناده قوي». (٣) أخرجه أحمد ١٣/ ١٧ - ١٨ (٧٥٧١)، ١٣/ ٣٢٥ (٧٩٤٣)، ١٣/ ٤١٦ - ٤١٧ (٨٠٤٩)، ١٤/ ٢١٤ (٨٥٣٣)، ١٤/ ٢٨٤ (٨٦٣٨)، ١٦/ ٢٦٤ (١٠٤٢٠)، ١٦/ ٢٩٣ (١٠٤٨٧)، ١٦/ ٣٥١ (١٠٥٩٧)، وأبو داود ٥/ ٥٠٠ (٣٦٥٨)، والترمذي ٤/ ٥٩١ (٢٨٤٠)، وابن ماجه ١/ ١٧٨ (٢٦٦)، وابن حبان ١/ ٢٩٧ (٩٥)، والحاكم ١/ ١٨١ (٣٤٤)، ١/ ١٨٢ (٣٤٥)، وعبد الرزاق في تفسيره ١/ ٣٠٠ (١٥١). قال الترمذي: «حديث أبي هريرة حديث حسن». وقال الحاكم في الموضع الأول: «هذا الإسناد صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه». وقال الذهبي: «على شرطهما». وقال العقيلي في الضعفاء ١/ ٧٤ (٧٨) عن أحد أسانيده روي: «بإسناد صالح». وقال العظيم آبادي في عون المعبود ١٠/ ٦٧: «والطريق الذي خرج بها أبو داود طريق حسن». وقال الخليلي في الإرشاد في معرفة علماء الحديث ١/ ٣٢١: «والمحفوظ من حديث أبي هريرة موقوف». وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام ٢/ ٤٢٥، وفي موضع آخر ٤/ ٤٠: «وقد بينا انقطاعه في باب الأحاديث التي أوردها على أنها متصلة، وهي مرسلة، أو منقطعة». وقد أورد ابن الجوزي في العلل المتناهية ١/ ٩٤ - ٩٩ عشرة طرق للحديث، وأَعَلَّها كلها. (٤) أخرجه ابن جرير ٢/ ٧٣٢. كما أخرجه مسلم (٢٤٩٢)، وابن أبي حاتم ١/ ٢٦٨ دون ذكر آية آل عمران.