(٢) أخرجه أحمد ١١/ ٥٣ (٦٥٠٧)، ١١/ ٤١٠ (٦٨٠٥)، وأبو داود ٧/ ١٢١ (٤٧٤٢)، والترمذي ٤/ ٤٢٧ - ٤٢٨ (٢٥٩٩)، ٥/ ٤٥١ (٣٥٢٥)، وابن حبان ١٦/ ٣٠٣ (٧٣١٢)، والحاكم ٢/ ٤٧٣ (٣٦٣١)، ٢/ ٥٥٠ (٣٨٧٠)، ٤/ ٦٠٤ (٨٦٨٠)، ويحيى بن سلام ١/ ٢٠٩، ٢/ ٨١٢، وابن جرير ١٥/ ٤١٦ - ٤١٧، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٢٣ (٧٤٨٣)، ٩/ ٢٩٢٨ (١٦٦١٩). وأورده الثعلبي ٧/ ٢٢٦، ٨/ ٢٥٤. قال الترمذي: «هذا حديث حسن، إنما نعرفه من حديث سليمان التيمي». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وأورده الألباني في الصحيحة ٣/ ٦٨ - ٦٩ (١٠٨٠). (٣) أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده ١/ ٨٤ (١٠)، وأبو الشيخ في كتاب العظمة ٣/ ٨٢١ (٣٨٦) كلاهما مطولا، وابن جرير ١٥/ ٤١٩، ١٦/ ٤٤٧ - ٤٤٩ واللفظ له، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٩٢٨ (١٦٦٢١)، ٩/ ٢٩٢٩ - ٢٩٣٠ (١٦٦٢٧)، من طريق إسماعيل بن رافع المدني عن يزيد بن أبي زياد عن رجل عن محمد بن كعب القرظي عن رجل من الأنصار عن أبي هريرة به. وسيأتي بتمامه مطولا عند تفسير قوله تعالى: {ويَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّماواتِ ومَن فِي الأَرْضِ إلّا مَن شاءَ اللَّهُ} [النمل: ٨٧]، وقوله تعالى: {ونُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّماواتِ ومَن فِي الأَرْضِ إلّا مَن شاءَ اللَّهُ} [الزمر: ٦٨]. إسناده ضعيف جدا، فيه إسماعيل بن رافع المدني قال عنه ابن حجر في التقريب (٤٤٢): «ضعيف الحفظ»، وفيه أيضًا: يزيد ابن أبي زياد قال عنه ابن حجر في التقريب (٧٧١٧): «ضعيف، كبر فتغيّر وصار يتلقن»، وفيه جهالة شيخ يزيد، وجهالة الراوي عن أبي هريرة.