(٢) أخرجه عبد الرزاق (٤٤٩٩). (٣) أخرجه الدارقطني ٣/ ١٦٩ (٢٣١٤). قال الدارقطني: «عبد الرحمن بن إبراهيم ضعيف». وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام ٥/ ٧٢٥: «وهو صحيح أو حسن». وضعّف إسنادَه الزرقانيُّ في شرح الموطأ ٢/ ٢٧٦. وقال الألباني في الضعيفة ٢/ ١٣٧: «حسن الإسناد». (٤) أخرجه الدارقطني ٣/ ١٧٠ (٢٣١٧)، والخطيب في تلخيص المتشابه ص ٢١٢. قال الدارقطني: «الواقدي ضعيف». (٥) أخرجه الدارقطني ٣/ ١٧٣ (٢٣٢٩). قال الدارقطني: «لم يسنده غير سفيان بن بشر». وقال ابن الجوزي في التحقيق ٢/ ٩٩ (١١٣٠): «ما عرفنا أحدًا طعن فيه، والزيادة من الثقة مقبولة». قال ابن القطّان في بيان الوهم والإيهام ٣/ ٤٣٨: «علّته الجهل بحال سفيان هذا». وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ٢/ ٤٥٠ (٩١٩): «في إسناده سفيان بن بشر، وتفرّد بوصله». وقال الألباني في الإرواء ٤/ ٩٤ (٩٤٣): «ضعيف». (٦) أخرجه الدارقطني ٣/ ١٧٤ (٢٣٣١)، ويظهر أنه موقوف لأنه لم يذكر عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. إسناده ضعيف، فيه عبد الله بن خراش، قال عنه الدارقطني: «ضعيف».