إسناده ضعيف، إسماعيل بن عمرو، هو ابن نجيح البَجَلِيّ الكوفي، قال ابن عدي: «حدَّث بأحاديث لا يُتابَع عليها»، وقال أبو حاتم والدارقطني: «ضعيف»، وقال الخطيب: «صاحب غرائب ومناكير»، وقال ابن عقدة: «ضعيف ذاهب الحديث»، وقال الأزدي: «منكر الحديث»، كما في لسان الميزان لابن حجر ٢/ ١٥٥. (٢) أخرجه البخاري ٧/ ١١٤ (٥٦٤١)، ومسلم ٤/ ١٩٩٢ (٢٥٧٣) واللفظ له. (٣) أخرجه أحمد ١٧/ ٢٧٦ - ٢٧٧ (١١١٨٣)، والحاكم ٤/ ٣٤٣ (٧٨٥٤)، وابن حبان ٧/ ١٩٠ - ١٩١ (٢٩٢٨). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «على شرط البخاري ومسلم». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٦٥٠ (١): «أخرجه أحمد وأبو يعلى من حديث أبي سعيد الخدري بإسناد جيد». وقال الهيثمي في المجمع ٢/ ٣٠١ - ٣٠٢ (٣٧٩٨): «رواه أحمد وأبو يعلى، ورجاله ثقات». (٤) أخرجه أبو يعلى ٧/ ٢٧٧ (٤٢٩٩)، والبيهقي في الشعب ١٢/ ٢٨١ (٩٣٩٨). قال ابن عدي في الكامل في الضعفاء ٤/ ١٣٠ في ترجمة زياد الجصاص: «ولزياد بن النميري غير ما ذكرت من الحديث، عن أنس، والذي ذكرت له من الحديث مَن يرويه عنه فيه طعن، والبلاء منهم لا منه، وعندي إذا روى عن زياد النميري ثقة فلا بأس بحديثه». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ١/ ٢٠٩ (٤١): «رواه زياد بن عبد الله النميري عن أنس، وزياد هذا ضعيف». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة عن إسناد أبي يعلى ٤/ ٤٠٠ (٣٨٢٨): «هذا إسناد ضعيف؛ لضعف جابر الجعفي».