للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٨٠٨٧ - وقتادة بن دعامة: ذُكِر لنا: أنّ نبي الله يعقوب لم ينزل به بلاء قط إلا أتاه حسنُ ظنه بالله مِن ورائه، وما ساء ظنُّه بالله ساعةً قطُّ مِن ليل أو نهار (١). (ز)

٣٨٠٨٨ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {ولا تيأسوا من روح الله}، قال: مِن رحمة الله (٢). (٨/ ٣١٧)

٣٨٠٨٩ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد-، مثله (٣). (٨/ ٣١٧)

٣٨٠٩٠ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {ولا تيأسوا من روح الله}، قال: مِن فَرَج الله أن يَرُدَّ يوسف (٤). (٨/ ١٩٨)

٣٨٠٩١ - قال مقاتل بن سليمان: {ولا تيأسوا من روح الله}، يعني: مِن رحمة الله (٥). (ز)

٣٨٠٩٢ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- {ولا تيأسوا من روح الله}، أي: مِن فَرَجِه (٦). (ز)

٣٨٠٩٣ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ولا تيأسوا من روح الله}، قال: مِن فَرَج الله؛ يُفَرِّج عنكم الغمَّ الذي أنتم فيه (٧). (٨/ ٣١٧)

٣٨٠٩٤ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، في قوله: {ولا تيأسوا من روح الله}، قال: مِن فرج الله (٨). (ز)

{إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (٨٧)}

٣٨٠٩٥ - قال مقاتل بن سليمان: {إنه لا ييأس من روح الله} يعني: مِن رحمة الله


(١) تفسير الثعلبي ٥/ ٢٥١.
(٢) أخرجه عبد الرزاق ١/ ٣٢٨، وابن جرير ١٣/ ٣١٤، وابن أبي حاتم ٧/ ٢١٩٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.
(٣) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣١٥.
(٤) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣١٤. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(٥) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٣٤٨.
(٦) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣١٥، وابن أبي حاتم ٧/ ٢١٩٠.
(٧) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣١٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(٨) تفسير الثعلبي ٥/ ٢٥٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>