(٢) تفسير يحيى بن سلام ٢/ ٤٩٥، ذكره مُعَقبًا على تفسير مجاهد السابق. (٣) أخرجه الثعلبي ٧/ ١٥٧. إسناده ضعيف جدًّا. وينظر: مقدمة الموسوعة. وقال ابن عاشور في التحرير ١٩/ ٩٧: «ومن بدع التفاسير وركيكها ما نسبه الثعلبي إلى ابن عباس -فذكره- وهذا مِن تحريف كلم القرآن عن مواضعه، ونحاشي ابن عباس? أن يقوله، وهو الذي دعا له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأن يعلمه التأويل. وهذا من موضوعات دعاة المُسَوِّدة مثل أبي مسلم الخراساني، وكم لهم في الموضوعات مِن اختلاق، والقرآن أجلُّ مِن أن يتعرض لهذه السفاسف». (٤) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٥٤٥. (٥) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٥٨. (٦) تفسير يحيى بن سلام ٢/ ٤٩٥.