٧٤٦٦٦ - عن أبي طُعْمة -من طريق ابن لهيعة- يقرأ:(مُتَّكِئِينَ عَلى رَفارِفَ خُضْرٍ)(٢). (ز)
{مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ}
٧٤٦٦٧ - عن علي بن أبي طالب، قال:{مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ} فُضول المحابس (٣). (١٤/ ١٦٨)
٧٤٦٦٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- {مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ}، قال: فُضول المحابس، والفُرُش، والبُسط (٤). (١٤/ ١٦٧)
٧٤٦٦٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {رَفْرَفٍ خُضْرٍ}، قال: المحابس (٥). (١٤/ ١٦٨)
٧٤٦٧٠ - عن عبد الله بن عباس، قال:{رَفْرَفٍ خُضْرٍ} الرّفرف: الرياض (٦). (١٤/ ١٦٨)
٧٤٦٧١ - قال سعيد بن جُبَير:{رَفْرَفٍ خُضْرٍ} الرّفرف: رياض الجنة، {خضر} مُخضبة (٧)[٦٤٠٩]. (ز)
[٦٤٠٩] ذكر ابنُ عطية (٨/ ١٨٤) أنّ «الرَّفْرَف: ما تدلّى مِن الأَسِرّة مِن غالي الثياب والبُسُط». ونقل قول ابن جُبير في معنى: «الرفرف»، ووجَّهه بقوله: «ووَجْه قول ابن جُبير: أنه مِن رفَّ النَّبت: إذا نعُم وحسُن». ثم رجَّح قائلًا: «والأول أصوب وأبين». ولم يذكر مستندًا.