(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٢٢٥. (٣) أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني ٥/ ١٥٨ (٢٦٩٦)، والطبراني في الكبير ١٧/ ١٨٨ (٥٠٤) بلفظ: «في نفقات الخيل»، وابن المنذر ١/ ٤٥ - ٤٦ (١٨)، وابن أبي حاتم ٢/ ٥٤٢ (٢٨٨٠). قال الهيثمي في المجمع ٦/ ٣٢٤ (١٠٨٨٣): «رواه الطبراني في الكبير، والأوسط، ويزيد بن عبد الله وأبوه لا يُعرَفان». (٤) أخرجه الطبراني في مسند الشاميين ٢/ ٦٠ (٩١٩)، وابن عساكر في تاريخه ٤٠/ ٤٤ - ٤٥، وابن المنذر ١/ ٤٦ (١٩)، وابن جرير ٥/ ٣٤، من طريق رجاء بن أبي سلمة، عن عجلان بن سهل، عن أبي أمامة به. إسناده ضعيف، عجلان بن سهل هو الباهلي، قال عنه البخاري في الضعفاء ص ٩١: «لم يصح حديثه». وقال ابن حبّان في المجروحين ٢/ ١٩٣: «منكر الحديث على قلّة روايته، يروي عن أبي أمامة ما لا يشبه حديثه، لا يجوز الاحتجاج به إلا فيما وافق الثقات». وقال الذهبي في المغني ٢/ ٤٣١: «لا يُعرف، ضعَّفه أبو زرعة». والمِضْمار: الموضع الذي تُضَمَّر فيه الخيل. وتضميرها: أن تُعْلَف قُوتًا بعد سِمَنها. ويكون المضمار وقتًا للأيام التي تُضَمّر فيها الخيل للسباق أو للركض إلى العدو. لسان العرب (ضمر).