(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٣٥. (٣) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٤٥٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٣٥. وأخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٩٨ عند هذه الآية عن محمد بن إسحاق من طريق سلمة: قال أبو جهل يومًا وهو يهزأ برسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وبما جاء به من الحق: يا معشر قريش، يزعم محمدٌ أنّ جنود الله الذين يعذبونكم في النار ويحبسونكم فيها تسعة عشر، وأنتم أكثر الناس عددًا وكثرة، أفيعجزكم مائة رجل منكم عن رجل منهم؟! فأنزل الله - عز وجل - في ذلك مِن قوله: {وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا} [المدثر: ٣١] إلى آخر القصة. (٥) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٣٥. (٦) تفسير يحيى بن سلام ١/ ٤٨٣.