(٢) أخرجه ابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٤/ ٥٣٧ - . إسناده حسن، رجاله ثقات، سوى عباس بن الوليد الخلال، قال عنه ابن حجر في التقريب (٣١٩١): «صدوق». وأصل الحديث في صحيح مسلم ٤/ ٢١٨٥ (٢٨٤٥) دون ذكر الآية، ولفظه: «إنّ منهم مَن تأخذه النار إلى كعبيه، ومنهم مَن تأخذه إلى حجزته، ومنهم من تأخذه إلى عنقه». (٣) أخرجه الجرجاني في تاريخه ص ١٨٢ (٢٤٢)، والخطيب في تاريخه ١٠/ ٣٨ (٢٩٤٤). قال ابن الجوزي في الموضوعات ٣/ ٢٦٥: «هذا حديث موضوع». وقال الذهبي في ميزان الاعتدال ٢/ ٢٢٤، وابن حجر في لسان الميزان ٣/ ١٠٧: «منكر جدًّا». وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة ٢/ ٣٨٦: «موضوع». (٤) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. (٥) تفسير الثعلبي ٥/ ٣٤٢، وتفسير البغوي ٤/ ٣٨٢.