قال عبد الله بن أحمد: «قال أبي: ولم يرفعه إسماعيلُ عن الجريري». (٢) عزاه السيوطي إلى ابن أبي الدنيا في الإخلاص. (٣) أخرجه الحكيم الترمذي ١/ ٢٧٤. (٤) أخرجه ابن المنذر ١/ ١٢٢. (٥) جامع ابن وهب ١/ ٦٧ - ٦٨ (١٥١). (٦) أخرجه الطبراني في الأوسط ٢/ ٨٧ (١٣٣٦)، وابن أبي حاتم ٢/ ٦٠٢ (٣٢٢٥)، ٩/ ٣٠٤٩ (١٧٢٤٢). قال الطبراني: «لا يُرْوى هذا الحديثُ عن أُمِّ هانئ إلا بهذا الإسناد، تفرد به أبو عاصم الثقفي الكوفي». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٣٥٦ (١٨٤٢٥): «فيه أبو عاصم الربيع بن إسماعيل، منكر الحديث، قاله أبو حاتم». وهو متفق عليه من حديث أبي هريرة. (٧) أخرجه ابن أبي حاتم ٢/ ٦٠٢. كما أورده عند تفسير قوله تعالى: {رَبَّنا وآتِنا ما وعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ ولا تُخْزِنا يَوْمَ القِيامَةِ إنَّكَ لا تُخْلِفُ المِيعادَ (١٩٤)} [آل عمران: ١٩٤]، وهو ألصق بتفسيرها.