(٢) أخرجه ابن جرير ١/ ٦١. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٨١٨. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٨٠. (٥) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٢٨٣. (٦) الدَّجن: ظلُّ الغيم في اليوم المطير. لسان العرب (دجن). (٧) الباسِق: المرتفع فِي عُلُوّه. النهاية (بسق). (٨) أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب المطر والرعد ص ٥٦ - ٥٧ (١٢)، والبيهقي في الشعب ٣/ ٣٣ (١٣٦٣)، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٨١٨ - ٢٨١٩ (١٥٩٤٩). قال ابن الملقن في البدر المنير ٨/ ٢٨٢: «مرسلًا». (٩) أورد البيهقي عقب هذا الحديث: قول أبي عبيد: قوله: «قواعدها» يعني: قواعد السحاب وهي أصولها المعترضة، وفي آفاق السماء وإلى الأفق الآخر، و «الجون» الأسود، وقوله: «رحاها» فرحاها استدارة السحاب في السماء، و «الخفو» هو الاعتراض من البرق في نواحي بجسم، و «الوميض» أن يلمع قليلًا ثم يسكن، وليس له اعتراض، وأما الذي يشق شقًّا فاستطارته في الجو إلى وسط السماء من غير أن يأخذ يمينًا وشمالًا، والحياء هو المطر الواسع الغزير.