قال الترمذي: «حديث فاطمة حديث حسن، وليس إسناده بمتصل، وفاطمة بنت الحسين لم تدرك فاطمة الكبرى، إنّما عاشت فاطمةُ بعد النبي - صلى الله عليه وسلم - أشهرًا». وأورده الدارقطنيُّ في العلل ١٥/ ١٨٤ - ١٩١ (٣٩٣٧). وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية ٣/ ٤١٤: «في إسناده ضعف». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة ٢/ ٣٨ (٩٩٠): «هذا الحديث ضعيف؛ لضعف ليث». وقال الرباعي في فتح الغفار ١/ ٣٠٠ (٩٤٧): «سند ضعيف». (٢) أخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٣٦٣، وأبو يعلى (١٩٠). (٣) أخرجه الثعلبي ٧/ ١٠٧. (٤) أخرجه يحيى بن سلّام ١/ ٤٥٢، وأبو داود في الزهد ص ٣٧٨ من طريق عبد الله بن رباح، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٠٥ من طريق قتادة دون ذكر الآية. (٥) أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص ٤٧٥.