للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٦١٥٧ - قال قتادة بن دعامة: يريد: نُحُول العظم (١). (ز)

٤٦١٥٨ - عن إسماعيل السُّدِّيّ: {وقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الكِبَرِ عِتِيًّا}، يقول: هرمًا (٢). (١٠/ ١٧)

٤٦١٥٩ - قال محمد بن السائب الكلبي: العتي: اليبس (٣). (ز)

٤٦١٦٠ - قال مقاتل بن سليمان: {وقد بلغت} أنا {من الكبر عتيا}، يعني: بؤسًا، وكان زكريا يومئذ ابن خمس وسبعين سنة (٤). (ز)

٤٦١٦١ - عن سفيان الثوري -من طريق عبد الرزاق- قال: بلغني: أنّ زكريا كان ابن سبعين سنة (٥). (١٠/ ١٨)

٤٦١٦٢ - عن عبد الله بن المبارك، {وقد بلغت من الكبر عتيا}، قال: سِتِّين سنة (٦). (١٠/ ١٨)

٤٦١٦٣ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- {وقد بلغت من الكبر عتيا}، قال: العِتِيُّ: الذي عَتا عن الولد فيما يرى في نفسه، لا ولادة فيه (٧). (١٠/ ١٨)

٤٦١٦٤ - قال يحيى بن سلّام: وقال بعضهم: يُبْسُ جلدي على عظمي (٨) [٤١٣٤]. (ز)

{قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا (٩)}

٤٦١٦٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل وجويبر عن الضحاك- في قوله:


[٤١٣٤] أفادت الآثارُ الاختلافَ في معنى قوله: {عتيا} على قولين: أحدهما: نُحُول العظم. والآخر: الكبَر.
وعلَّق ابنُ كثير (٩/ ٢١٨) بعد ذكرهما بقوله: «والظاهر أنه أخص من الكِبَر».

<<  <  ج: ص:  >  >>