٥٠٧٠٣ - عن إبراهيم النخعي -من طريق منصور- في قوله:{لكم فيها خير}، قال: هي البُدْنَة؛ إن احتاج إلى ظهرٍ رَكب، أو إلى لبن شرب (٢). (١٠/ ٤٩٨)
٥٠٧٠٤ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{لكم فيها خير}، قال: لكم أجر ومنافع في البدن (٣). (١٠/ ٤٩٨)
٥٠٧٠٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{لكم فيها خير}، قال: إن احتاج إلى اللبن شرِب، وإن احتاج إلى الركوب ركِب، وإن احتاج إلى الصوف أخذ (٤). (١٠/ ٥٠٠)
٥٠٧٠٦ - تفسير إسماعيل السُّدِّيّ:{لكم فيها}، يعني: في البدن أجر (٥). (ز)
٥٠٧٠٧ - قال مقاتل بن سليمان:{لكم فيها خير}، يقول: لكم في نحرها أجرٌ في الآخرة، ومنفعة في الدنيا (٦). (ز)
٥٠٧٠٨ - قال يحيى بن سلّام: قوله: {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير}، يعني: أجر في نحرها، والصدقة منها، تَتَقَرَّبون بها إلى الله (٧)[٤٤٧٦]. (ز)
[آثار متعلقة بالآية]
٥٠٧٠٩ - عن زيد بن أرقم، قال: قلنا: يا رسول الله، ما هذه الأضاحي؟ قال:
[٤٤٧٦] رجَّح ابنُ عطية (٦/ ٢٤٨) عموم معنى: «الخير» ليشمل خير الدنيا والآخرة، ولم يذكر مستندًا.