٥٦١٧٠ - عن عبد الله بن عباس -من طريق قتادة- قال: ما كنتُ أدري ما قوله: {افتح بيننا وبين قومنا بالحق}[الأعراف: ٨٩]، حتى سمعت ابن ذي يزن يقول: تعالي أُفاتحك. يعني: تعال أُخاصمك (٣). (ز)
٥٦١٧١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله:{فافتح بيني وبينهم فتحا}، قال: اقضِ بيني وبينهم قضاءً (٤).
(١١/ ٢٧٨)
٥٦١٧٢ - عن أبي صالح [باذام]، مثله (٥). (١١/ ٢٧٨)
٥٦١٧٣ - عن إسماعيل السُّدِّيّ، نحوه (٦). (ز)
٥٦١٧٤ - قال مقاتل بن سليمان:{فافتح بيني وبينهم فتحا} يقول: اقض بيني وبينهم قضاءً، يعني: العذاب، {ونجني ومن معي من المؤمنين} مِن الغرق، فنجّاه الله - عز وجل - (٧). (ز)
٥٦١٧٥ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {فافتح
[٤٨١١] ذكر ابنُ عطية (٦/ ٤٩٦) أن قولهم: {مِنَ المَرْجُومِينَ} يحتمل أن يريدوا: بالحجارة، ويحتمل أن يريدوا: بالقول والشتم ونحوه، ثم علَّق على الاحتمال الثاني بقوله: «وهو شبيه برجم الحجارة، وهو من الرجم بالغيب والظن ونحو ذلك».