١٤٦٩٤ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال:{وهم يعلمون} أنّهم قد أذنبوا، ثُمَّ أقاموا ولم يستغفِروا (١). (٤/ ٣٥)
١٤٦٩٥ - عن محمد بن السائب الكلبي، قال:{وهم يعلمون} أنّها معصية (٢). (ز)
١٤٦٩٦ - قال مقاتل بن سليمان:{وهم يعلمون} أنّها معصية (٣). (ز)
١٤٦٩٧ - عن مقاتل بن حيان -من طريق بُكَيْر-: وهم يعرفون ذنوبهم (٤). (ز)
١٤٦٩٨ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- {وهم يعلمون}، قال: يعلمون ما حَرَّمتُ عليهم مِن عبادة غيري (٥)[١٣٩٢]. (ز)
[آثار متعلقة بالآية]
١٤٦٩٩ - عن عبد الله بن بن عمرو، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال:«ارْحَمُوا تُرْحَمُوا، واغفِرُوا يُغْفَرْ لكم، ويلٌ لأَقْماعِ القول -يعني: الآذان-، ويلٌ لِلْمُصِرِّينَ الذين يُصِرُّون على ما فعلوا وهم يعلمون»(٦). (٤/ ٣٤)
١٤٧٠٠ - عن أبي بكر الصديق، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «ما أصَرَّ مَنِ استغفرَ، وإن عاد في اليوم سبعين مَرَّةً»(٧). (٤/ ٣٥)
[١٣٩٢] زاد ابن عطية (٢/ ٣٦٠) إضافة إلى ما ورد في أقوال السلف في قوله: {وهم يعلمون} قولًا آخر، فقال: «وقيل: المعنى: وهم يعلمون أنِّي أعاقب على الإصرار».