٨٢٨٩٧ - عن عائشة، قالت: نزلت سورة {والفَجْرِ} بمكة (١). (١٥/ ٣٩٢)
٨٢٨٩٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكّيّة (٢). (١٥/ ٣٩٢)
٨٢٨٩٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وذكرها بمُسمّى:{والفَجْرِ ولَيالٍ عَشْرٍ}، وأنها نزلت بعد {واللَّيْلِ إذا يَغْشى}(٣). (ز)
٨٢٩٠٠ - عن عبد الله بن الزُّبير، قال: أُنزِلَتْ: {والفَجْرِ} بمكة (٤). (١٥/ ٣٩٢)
٨٢٩٠١ - عن عكرمة مولى ابن عباس =
٨٢٩٠٢ - والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة (٥). (ز)
٨٢٩٠٣ - عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة (٦). (ز)
٨٢٩٠٤ - عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، وذكرها بمُسمّى:{والفَجْرِ}، وأنها نزلت بعد {واللَّيْلِ إذا يَغْشى}(٧). (ز)
٨٢٩٠٥ - عن علي بن أبي طلحة: مدنية (٨)[٧١٥٠]. (ز)
[٧١٥٠] ذكر ابنُ عطية (٨/ ٦٠٤) أنّ سورة الفجر «مكّيّة عند جمهور المفسرين». ونقل عن بعض العلماء -حكاية عن الداني-: أنها مدنية، ثم رجَّح قائلًا: «والأول أشهر، وأصحّ». ولم يذكر مستندًا.