(٢) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٤٠٢، كما أخرجه ابن جرير ١٥/ ٢٤٦ مبهمًا اسم الكلبي. وفي تفسير الثعلبي ٦/ ١٦٧، وتفسير البغوي ٥/ ١٦٨ بلفظ: هو عنق يخرج من النار فيحيط بالكفار كالحظيرة. (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٥٨٤. (٤) تفسير يحيى بن سلام ١/ ١٨٢. (٥) عَكَرُ الشراب والماء والدُّهن: آخرُه وخائرُه. لسان العرب (عكر). (٦) أخرجه أحمد ١٨/ ٢١٠ (١١٦٧٢)، والترمذي ٤/ ٥٣٧ - ٥٣٨ (٢٧٦١)، ٤/ ٥٣٩ - ٥٤٠ (٢٧٦٤)، ٥/ ٥١٦ (٣٦١٠)، وابن حبان ١٦/ ٥١٤ (٧٤٧٣)، والحاكم ٢/ ٥٤٤ (٣٨٥٠) وفيه زيادة: «ولو أن دلوًا من غسلين يهراق في الدنيا لأنتن بأهل الدنيا»، ٤/ ٦٤٦ (٨٧٨٦)، وابن جرير ١٥/ ٢٤٨، ٢١/ ٥٧ - ٥٨، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٣٥٨ (١٢٧٨٦). وأورده الثعلبي ٦/ ١٦٧. قال الترمذي: «هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث رشدين بن سعد، ورشدين قد تُكُلِّم فيه من قبل حفظه». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». (٧) دُرْدِيُّ الزيت وغيره: ما يبقى في أسفله. مختار الصحاح (درد). (٨) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.