٤٤٩٦٦ - تفسير إسماعيل السدي:{ويرسل عليها حسبانا من السماء}: نارًا من السماء، أي: عذابًا من السماء، وهي النار (١). (ز)
٤٤٩٦٧ - قال مقاتل بن سليمان:{ويرسل عليها} يعني: على جنتك {حسبانا} يعني: عذابًا {من السماء}(٢). (ز)
٤٤٩٦٨ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{ويرسل عليها حسبانا من السماء}، قال: عذابًا. قال: الحسبان: قضاء من الله يقضيه (٣)[٤٠٢٢]. (ز)
{فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا (٤٠)}
٤٤٩٦٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جريج- في قوله:{فتصبح صعيدا زلقا}، قال: مثل الجُرُز (٤). (٩/ ٥٤٩)
٤٤٩٧٠ - عن مجاهد بن جبر، في قوله:{زلقا}، قال: رَمْلًا هائلًا (٥). (ز)
٤٤٩٧١ - في تفسير الحسن البصري، قال:{فتصبح صعيدا زلقا} لا نبات فيها، والصعيد الزلق: التراب الذي لا نبات فيه (٦). (ز)
٤٤٩٧٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{فتصبح صعيدا زلقا}، أي: قد حُصِدَ ما فيها، فلم يُتْرَكْ فيها شيءٌ (٧). (٩/ ٥٤٩)
[٤٠٢٢] لم يذكر ابنُ جرير (١٥/ ٢٦٦) في معنى: {حُسْبانًا مِنَ السَّماءِ} سوى قول ابن عباس، وقتادة، وابن زيد.