للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

إلى الشام البُعُوث (١). (ز)

{وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا}

٣٨٣٢٩ - عن عدي بن حاتم -من طريق تميم بن طرفة- في قوله: {وخروا له سجدًا}، قال: كان تَحِيَّةَ مَن كان قبلكم، فأعطاكم اللهُ السلامَ مكانها (٢). (٨/ ٣٣٩)

٣٨٣٣٠ - عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- {وخروا له سجدًا}، يقول: ورفع أبويه عل السرير، وسَجَدا له، وسَجَدَ له إخوتُه (٣). (ز)

٣٨٣٣١ - قال عبد الله بن عباس: خرُّوا لله - عز وجل - سُجَّدًا بين يدي يوسف (٤) [٣٤٦٢]. (ز)

٣٨٣٣٢ - عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- قال: كانت تلك تحيتهم (٥). (٨/ ٣٤٠)

٣٨٣٣٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {وخروا له سجدًا}، قال: كانت تحية مَن كان قبلكم السجود، بها يُحَيِّي بعضُهم بعضًا، وأعطى اللهُ هذه الأمة السلامَ تحيةَ أهل الجنة؛ كرامةً مِن الله عَجَّلها لهم، ونعمة منه (٦). (٨/ ٣٣٩)

٣٨٣٣٤ - قال مقاتل بن سليمان: {وخروا له سجدا} أبوه، وخالته، وإخوته قبل أن يرفعهما على السرير في التقديم (٧). (ز)

٣٨٣٣٥ - عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- في قوله: {وخروا له سجدًا}، قال: بلغنا: أنّ أبويه وإخوته سجدوا ليوسف إيماءً برءوسهم؛ كهيئة


[٣٤٦٢] ذكر ابنُ عطية (٥/ ١٥٢) نحو قول ابن عباس عن الحسن، فقال: «وقال الحسن: الضمير في {له} لله - عز وجل -». وعلّق عليه قائلًا: «ورُدَّ على هذا القول».

<<  <  ج: ص:  >  >>