٧٩٥٣٥ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يزيد- {السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ}، قال: مُثقلة به (١). (١٥/ ٥٧)
٧٩٥٣٦ - عن الحسن البصري -من طريق أبي مودود- في قوله:{السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ}، قال: مُثقلة بيوم القيامة (٢). (١٥/ ٥٨)
٧٩٥٣٧ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ}، قال: مُثقلة بذلك اليوم من شِدّته وهَوْله (٣). (١٥/ ٥٨)
٧٩٥٣٨ - قال مقاتل بن سليمان:{السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ} السقف به، يعني: بالرحمن؛ لنزول الرحمن -تبارك وتعالى-، {كانَ وعْدُهُ مَفْعُولًا} أنّ وعده مفعولًا في البعث، يقول: إنه كائن لابد (٤)[٦٨٦٠]. (ز)
٧٩٥٣٩ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ}، قال: هذا يوم القيامة، يوم يَجعل الولدان شيبًا، ويوم تَنفطر السماء. وقرأ:{إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ}[الانفطار: ١]، وقال: هذا كلّه يوم القيامة (٥). (ز)