١١٨٦٠ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله:{نزل عليك الكتاب بالحق مصدّقًا لما بين يديه}، قال: لِما قبلَه مِن كتاب، أو رسول (١). (٣/ ٤٤٤)
١١٨٦١ - عن الحسن البصري -من طريق عَبّاد بن منصور- {مصدقا لما بين يديه}، يقول: مِن البيِّنات التي أُنزِلت على نوح، وإبراهيم، وهود، والأنبياء، وأُنزِل على داود الزبور (٢). (٣/ ٤٤٤)
١١٨٦٢ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في قوله:{مصدقًا لما بين يديه}، يقول: مِن الكتب التي قد خَلَتْ قبلَه (٣). (٣/ ٤٤٤ - ٤٤٥)
١١٨٦٣ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- قوله:{نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه}، يقول: مُصَدِّقًا لِما قبلَه مِن كتاب، ورسول (٤)[١٠٩٦]. (ز)
١١٨٦٤ - قال مقاتل بن سليمان:{مصدّقا لما بين يديه} مِن الكتاب. يقول: محمدٌ - عليه السلام - مُصَدِّقٌ للكتب التي كانت قبلَه (٥). (ز)
١١٨٦٥ - عن عبد الملك بن جُرَيْج، في قوله:{مصدقا لما بين يديه}، قال: التوراة، والإنجيل (٦). (ز)
{وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ (٣)}
١١٨٦٦ - عن محمد بن جعفر بن الزبير -من طريق ابن إسحاق-: {وأنزل التوراة والإنجيل}، التوراة على موسى، والإنجيل على عيسى، كما أنزل الكتب على مَن كان قبله (٧). (ز)
[١٠٩٦] لم يذكر ابنُ جرير (٥/ ١٨٠) غيرَ هذا القول وما في معناه.