للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[تفسير الآية]

٤٥٥٠٦ - في حديث ابن عباس المرفوع: والغلام المقتول اسمه -يزعمون-: جيسور (١). (٩/ ٥٧٨ - ٥٨١)

٤٥٥٠٧ - قال وهب بن منبه: كان اسم أبيه: ملاسَ، واسم أمه: رحمى (٢). (ز)

٤٥٥٠٨ - عن الربيع بن أنس: {وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين}، فكان لا يُغْضِبُ أحدًا إلا دعا عليه وعلى أبويه، فطهَّر الله أبويه أن يدعو عليهما أحد، وأبدلهما مكان الغلام آخرَ خيرًا منه، وأَبَرَّ بوالديه، وأقرب رحمًا (٣). (٩/ ٦٢٢)

٤٥٥٠٩ - عن شعيب الجبائي، قال: كان اسم الغلام الذي قتله الخضر: جيسور (٤) [٤٠٧١]. (٩/ ٦١٦)

٤٥٥١٠ - قال محمد بن السائب الكلبي: كان فتى يقطع الطريق، ويأخذ المتاع ويلجأ إلى أبويه فيحلفان دونه (٥). (ز)

٤٥٥١١ - قال مقاتل بن سليمان: اسم الغلام: حسين بن كازري، واسم أمه: سهوى (٦). (ز)

٤٥٥١٢ - قال مقاتل بن سليمان: {وأَما الغُلامُ فكان أبواهُ مُؤمنينِ}، وكان الغلام كافرًا، يقطع الطريق، ويُحْدِثُ الحَدَث، ويلجأ إليهما، ويُجادلان عنه، ويحلفان بالله ما فعله، وهم يحسبون أنّه بريء مِن الشر (٧). (ز)

{فَخَشِينَا}

[قراءات]

٤٥٥١٣ - عن قتادة، قال: هي في مصحف عبد الله بن مسعود: (فَخافَ رَبُّكَ أن


[٤٠٧١] قال ابن عطية (٥٣/ ٦٤٨): «وقيل اسم الغلام: جيسور -بالراء-. وقيل: جيسون -بالنون-. وهذا أمر كله غير ثابت».

<<  <  ج: ص:  >  >>