٣٣٩٤ - قال الحسن البصري: يعني: حجتكم (١). (ز)
٣٣٩٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {هاتوا برهانكم}، يقول: هاتوا بيِّنتكم (٢). (ز)
٣٣٩٦ - عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- {هاتوا برهانكم}: هاتوا حجتكم (٣). (ز)
٣٣٩٧ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- {قل هاتوا برهانكم}، أي: حجتكم (٤) [٤٤٤]. (ز)
٣٣٩٨ - قال مقاتل بن سليمان: فقال الله - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: {قل هاتوا برهانكم}، يعني: حجتكم من التوراة والإنجيل (٥). (ز)
{إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١١١)}
٣٣٩٩ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {إن كنتم صادقين} بما تقولون أنّها كما تقولون (٦). (١/ ٥٥٩)
٣٤٠٠ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحو ذلك (٧). (ز)
٣٤٠١ - قال مقاتل بن سليمان: {إن كنتم صادقين} بما تقولون (٨). (ز)
{بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ}
٣٤٠٢ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {بلى من أسلم وجهه لله}،
[٤٤٤] ذهب ابنُ جرير (٢/ ٤٢٩) إلى أنّ البرهان هو: «البيان والحجة والبينة»، مستدلًّا له بآثار السلف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute