(٢) كذا في المصدر، ولعلها: أفظع. (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ٤/ ١٨٤. (٤) الفند في الأصل: الكذب. ثم قالوا للشيخ إذا هرم: قد أفند. لأنه يتكلم بالحرف من الكلام عن سنن الصحة. وأفنده الكبر: إذا أوقعه في الفند. النهاية (فند). (٥) أخرجه الترمذي ٤/ ٣٤٧ - ٣٤٨ (٢٤٥٩)، والثعلبي ٩/ ١٧٠، من طريق أبي مصعب، عن محرر بن هارون، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة به. قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب؛ لا نعرفه من حديث الأعرج، عن أبي هريرة، إلا من حديث محرز بن هارون». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ٢/ ١٠٩٠ (٢٣١٣): «محرز متروك الحديث». وقال المنذري في الترغيب والترهيب ٤/ ١٢٤ - ١٢٥ (٥٠٨٠): «رواه الترمذي من رواية محرر، ويقال محرز -بالزاي-، وهو واهٍ، عن الأعرج عنه». وقال الألباني في الضعيفة ٤/ ١٦٣ (١٦٦٦): «ضعيف». (٦) أخرجه الطبراني في الكبير ٢٠/ ٢٠٢ (٤٦٠)، من طريق عبد الله بن عيسى، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن معقل بن يسار به. وأورده الديلمي في الفردوس ٣/ ٥٤ (٤١٤٠). قال الهيثمي في المجمع ٧/ ٢٢٤ (١١٩٨٦): «فيه عبد الله بن عيسى الخزاز، وهو ضعيف».