(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٧٧٠. (٣) الرُّحَضاء: هو عرق يَغْسِل الجلد لكثرته. النهاية (رَحَضَ). (٤) الخاصرتان: جانبا البطن من الحيوان. فتح الباري ١/ ٢٤٧. (٥) الثَّلْط: الرّجِيع الرَّقِيق، وأكثر ما يُقال للإبل والبقر والفِيَلة. النهاية (ثلط). (٦) أخرجه البخاري ٢/ ١٢١ (١٤٦٥)، ٨/ ٩١ (٦٤٢٧)، ومسلم ٢/ ٧٢٨ (١٠٥٢). (٧) أخرجه أبو نعيم في الحلية ٨/ ٣١٨ - ٣١٩، والبيهقي في الأسماء والصفات ١/ ٣٠٧ - ٣٠٨ (٢٣١)، من طريق الحكم بن موسى، عن عبد الملك بن يحيى الخشني، عن صدقة الدمشقي، عن هشام الكناني، عن أنس به. وأخرجه الثعلبي ٨/ ٣١٨، من طريق الحسين بن محمد بن فنجويه، عن عبد الله بن محمد بن شنبه، عن محمد بن عبد الغفار الزرقاني، عن محمد بن يحيى الأزدي، عن عمر بن سعيد الدمشقي، عن صدقة بن عبد الله، عن عبد الكريم الجزري، عن أنس بن مالك به. قال ابن الجوزي في العلل المتناهية ١/ ٣١ - ٣٢ (٢٧): «هذا حديث لا يصح». وقال ابن رجب في جامع العلوم ٢/ ٣٣٢ - ٣٣٣: «فيه الخشني وصدقة ضعيفان، وهشام لا يُعرَف، وسُئِل ابنُ معين عن هشام هذا: من هو؟ قال: لا أحد. يعني: لا يُعتبر به». وقال ابن حجر في الفتح ١١/ ٣٤٢: «في سنده ضعف».