٢٢٠٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رَوْق، عن الضحاك- خاسئًا: يعني: ذليلًا (١). (١/ ٤٠١)
٢٢٠٣ - عن عبد الله بن عباس، في قوله:{خاسئين}، قال: صاغرين (٢). (١/ ٤٠١)
٢٢٠٤ - عن أبي العالية، في قوله:{قردة خاسئين}، قال: يعني: أذِلَّة صاغرين (٣). (ز)
٢٢٠٥ - عن أبي مالك غَزْوان الغِفارِيّ، نحو ذلك (٤). (ز)
٢٢٠٦ - عن مجاهد بن جَبْر -من طريق ابن أبي نَجيح- في قوله:{خاسئين}، قال: صاغرين (٥). (١/ ٤٠١)
٢٢٠٧ - عن الحسن البصري:{خاسئين}: صاغرين (٦). (ز)
٢٢٠٨ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله:{خاسئين}، قال: صاغرين (٧). (ز)
٢٢٠٩ - عن الربيع بن أنس، في قوله:{كونوا قردة خاسئين}، أي: أذِلَّة صاغرين (٨). (ز)
٢٢١٠ - قال مقاتل بن سليمان:{خاسئين} يعني: صاغرين (٩). (ز)
{فَجَعَلْنَاهَا}
٢٢١١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رَوْق، عن الضحاك- {فجعلناها}، قال: فجعلنا تلك العقوبة، وهي: المَسْخَة (١٠)[٢٨٤]. (١/ ٤٠١)
[٢٨٤] ذكر ابنُ عطية (١/ ٢٤٤) أن الضمير في {جعلناها} يحتمل عدة احتمالات: الأول: العود على المسخة والعقوبة. الثاني: العود على الأُمَّة التي مُسِخت. الثالث: على القردة. الرابع: على القرية إذ معنى الكلام يقتضيها.