للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[تفسير الآية]

٧٣١٤٠ - عن عبد الله بن عباس، {والنَّجْمِ إذا هَوى}، قال: الثُّريّا إذا تَدلّت (١). (١٤/ ٧)

٧٣١٤١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- {والنَّجْمِ إذا هَوى}، قال: إذا انصبّ (٢). (١٤/ ٨)

٧٣١٤٢ - قال عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {والنَّجْمِ إذا هَوى}: أنّه الرّجوم من النُّجوم (٣). (ز)

٧٣١٤٣ - قال عبد الله بن عباس -من طريق عطاء- {النَّجْمِ إذا هَوى}: المراد بالنَّجْمِ: القرآن، سُمي: نجمًا؛ لأنه نزل نجومًا متفرقة في عشرين سنة (٤).

٧٣١٤٤ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {والنَّجْمِ إذا هَوى}، قال: الثُّريّا إذا غابت. وفي لفظ: إذا سقطت مع الفجر. وفي لفظ: قال: الثُّريّا إذا وقعت (٥). (١٤/ ٧)

٧٣١٤٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق الأعمش- {والنَّجْمِ إذا هَوى}، قال: القرآن إذا نزل (٦). (١٤/ ٨)

٧٣١٤٦ - عن مجاهد بن جبر، في قوله: {النَّجْمِ إذا هَوى}، قال: أقسم ربّك بنجوم القرآن: ما ضلّ محمد - صلى الله عليه وسلم - وما غوى (٧). (١٤/ ١٠)

٧٣١٤٧ - قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: هو النجم من نجوم القرآن إذا نزل، وكان ينزل نجومًا آية، وآيتان، وثلاث آيات، وأربع، وعشر، وسورة، وكان بين أوله وآخره ثلاث وعشرون سنة (٨). (ز)


(١) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(٢) أخرجه ابن جرير ٢٢/ ٥.
(٣) تفسير الثعلبي ٩/ ١٣٥، وتفسير البغوي ٧/ ٣٩٧، وأوردا عقبه: يعني: ما يُرمى به الشياطين عند استراقهم السّمع.
(٤) تفسير البغوي ٧/ ٤٠٠.
(٥) تفسير مجاهد ص ٦٢٥، وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٢٥٠، وابن جرير بنحوه ٢٢/ ٥. وعزاه ابن حجر في الفتح ٨/ ٦٠٤ إلى ابن عيينة في تفسيره مختصرًا، وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.
(٦) أخرجه ابن جرير ٢٢/ ٦ بنحوه.
(٧) عزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر. وعزاه ابن حجر في الفتح ٨/ ٦٠٤ إلى ابن أبي حاتم بلفظ: النجم نجوم القرآن.
(٨) تفسير الثعلبي ٩/ ١٣٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>