قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، ولم يخرجاه». وقال الألباني في الإرواء ٤/ ٢٤٣: «صحيح الإسناد». وقد ورد من طرقٍ أخرى عن جابر بنحوه، ينظر فيها كلام ابن حجر في التلخيص الحبير ٢/ ٢٧٨. (٢) أخرجه الطبراني في الأوسط ٧/ ٤٥ (٦٨٠٤)، والدارقطني ٣/ ٢٧٨ - ٢٧٩ (٢٥٥٧، ٢٥٥٨). قال ابن أبي حاتم في العلل ٣/ ١٩٥ (٧٩٤): «قال أبي: هذا حديث ليس بصحيح عندي». وأعلّه الدارقطني في العلل ١٠/ ٣١٢ بالانقطاع، وقال الذهبي في تنقيح التحقيق ٢/ ٣٢: «هذا منكر». وقال الألباني في الإرواء ٤/ ٢١٦: «إسناد رجاله ثقات، رجال الشيخين، لكنه منقطع بين ابن جريج وأبى الزناد». (٣) أخرجه الشافعي ١/ ٥٣٩ (٨٥١، ٨٥٢ - شفاء العي). (٤) الأُدْحِيّ: الموضع الذي تبيض فيه النعامة وتفرخ. النهاية (دحا). (٥) أخرجه أحمد ٣٤/ ١٨٨ (٢٠٥٨٢)، من طريق مطر الوراق، عن معاوية بن قرة، عن رجل من الأنصار به. قال الألباني في الإرواء ٤/ ٢١٨: «أخرجه الإمام أحمد، والدارقطني، والبيهقي، من طرق عن سعيد بن أبى عروبة، عن مطر به. قلت: ومطر هو ابن طهمان الوراق، وفيه ضعف».