(٢) أخرجه ابن جرير ١٨/ ٥٤٩. (٣) تفسير مجاهد (٥٤١)، وأخرجه أحمد في الزهد (٤٨ - ٤٩)، وابن جرير ١٨/ ٥٤٦. وأخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص ٨٦ من طريق ابن جريج وزاد: والعفة. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي حاتم. (٤) أخرجه إسحاق البستي ص ٨٦. (٥) أخرجه ابن جرير ١٨/ ٥٤٦، وابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٦/ ٣٣٨ - . (٦) تفسير مقاتل بن سليمان ٣/ ٤٣٤. (٧) عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. (٨) أخرجه الطبراني في الكبير ١١/ ١٩٨ (١١٤٨٢)، وابن عساكر في تاريخه ١٠/ ٤٦٢ (٢٦٦٢)، من طريق عثمان بن عبد الرحمن الطرائفي، عن أبين بن سفيان المقدسي، عن خليفة بن سلام، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس به. قال ابن حبان في المجروحين ١/ ١٧٩ - ١٨٠ (١١٦): «أبين بن سفيان المقدسي شيخ يقلب الأخبار، وأكثر رواته الضعفاء، يجب التنكب عن أخباره ... هذا متن باطل لا أصل له». وقال ابن القيسراني في تذكرة الحفاظ ص ١٢ (١٣): «وأبين هذا -ابن سفيان- قال ابن حبان: يجب التنكب عن أخباره، وفرق بينه وبين أبان بن سفيان المقدسي، ولا أراهما إلا واحدًا. وأبين مصغر أبان -والله أعلم-، قال البخاري: لا يكتب حديث أبين بن سفيان». وقال ابن الجوزي في الموضوعات ٢/ ٢٣٢: «هذا حديث لا يصح، والمتهم به أبين». وقال ابن كثير في البداية ٣/ ١٦: «هذا حديث غريب، بل منكر». وقال الهيثمي في المجمع ٤/ ٢٣٥ - ٢٣٦ (٧٢٠٩): «فيه أبين بن سفيان، وهو ضعيف». وقال ابن عراق في تنزيه الشريعة ٢/ ٣٣ (٢٠): «من حديث ابن عباس، من طريق أبين بن سفيان وعثمان الطرايفي (تعقب) بأن الطرايفي وثق كما مر، وللحديث شاهد من حديث واثلة مرفوعًا: «خير السودان: لقمان، وبلال، ومهجع مولى رسول الله». أخرجه الحاكم في المستدرك وصحح إسناده، ومن حديث عبد الرحمن بن جابر مرسلًا: «سادة السودان أربعة: لقمان الحبشي، والنجاشي، وبلال، ومهجع». أخرجه ابن عساكر. وقال الفتني في تذكرة الموضوعات ص ١١٣ - ١١٤:» فيه عثمان الطرائفي لا يحتج به عن أبين، لا يكتب حديثه. قلت: عثمان صدقه أبو حاتم، وللحديث شاهدان «. وقال المناوي في التيسير ١/ ٢٣:» ضعيف لضعف عثمان الطرائفي «. وقال في فيض القدير ١/ ١١١ (١٠٠):» إن سلم عدم وضعه فهو شديد الضعف جِدًّا «. وقال المغربي في جمع الفوائد ٢/ ٢٦٩ (٥٠١٦):» للكبير بضعف «. وقال الألباني في الضعيفة ٢/ ١٣١ (٦٨٧):» ضعيف جِدًّا".