٧٥٦٢٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله:{وغَرَّتْكُمُ الأَمانِيُّ حَتّى جاءَ أمْرُ اللَّهِ}، قال: الموت (١). (١٤/ ٢٧٤)
٧٥٦٣٠ - عن عكرمة -من طريق يحيى بن يمان، عن شيخ- في قوله تعالى:{وغرتكم الأماني}: التَّسْوِيف (٢). (ز)
٧٥٦٣١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {وغَرَّتْكُمُ الأَمانِيُّ}، قال: كانوا على خديعة مِن الشيطان، واللهِ، مازالوا عليها حتى قذفهم اللهُ في النار (٣). (١٤/ ٢٧٥)
٧٥٦٣٢ - عن أبي سنان [سعيد بن سنان البرجمي]: {وغَرَّتْكُمُ الأَمانِيُّ} قلتم: سيُغفر لنا {حَتّى جاءَ أمْرُ اللَّهِ} قال: الموت (٤). (١٤/ ٢٧٥)
٧٥٦٣٣ - قال مقاتل بن سليمان:{وغَرَّتْكُمُ الأَمانِيُّ} عن دينكم، وقلتم: يوشك محمدٌ أن يموت، فيذهب الإسلام، فنستريح، {حَتّى جاءَ أمْرُ اللَّهِ} بالموت (٥). (ز)
٧٥٦٣٤ - عن شريك بن عبد الله -من طريق فضيل بن عبد الوهاب- في قوله - عز وجل -: {حَتّى جاءَ أمْرُ اللَّهِ}، قال: الموت (٦)[٦٤٩١]. (ز)
{وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (١٤)}
٧٥٦٣٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله:{وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الغَرُورُ}، قال: الشيطان (٧). (١٤/ ٢٧٤)
٧٥٦٣٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال:{الغَرُورُ}، أي:
[٦٤٩١] ذكر ابنُ عطية (٨/ ٢٢٩) أنّ أمْر الله الذي جاء: هو الفتح وظهور الإسلام. ثم قال: «وقيل: هو موت المنافقين وموافاتهم على هذه الحالة الموجبة للعذاب».