١١٨٢٩ - عن محمد بن السائب الكلبي، أنّه قال: نزلت هذه الآياتُ في وفد نجران، وكانوا ستين راكبًا ... (١). (ز)
١١٨٣٠ - قال مقاتل بن سليمان: اجتمعت نصارى نجران، فمنهم السَّيِّدُ والعاقبُ، فقالوا: نشهد أنّ عيسى هو الله. فأنزل الله - عز وجل - تكذيبًا لقولهم:{الم} يخبره أنّه {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}(٢). (ز)
١١٨٣١ - عن أُبَيِّ بن كعب أنّه قرأ:{الحي القيّوم}(٣)[١٠٨٨]. (٣/ ٤٤٠)
١١٨٣٢ - عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي خالد الكناني- أنّه كان يقرؤها:(الحَيُّ القَيّامُ)(٤). (٣/ ٤٤٠، ٤٤٤)
١١٨٣٣ - عن سليمان الأعمش، قال: في قراءة عبد الله بن مسعود: (الحَيُّ القَيّامُ)(٥). (٣/ ٤٤٠)
[١٠٨٨] رَجَّح ابنُ جرير (٥/ ١٧٦) قراءة {القيّوم} مستندًا إلى استفاضة القراءة بها، وخطّ المصحف، فقال: «والقراءة التي لا يجوز غيرها عندنا في ذلك ما جاءت به قراءة المسلمين نقلًا مستفيضًا، عن غير تشاعر ولا تواطؤ، وِراثَةً، وما كان مثبتًا في مصاحفهم، وذلك قراءة مَن قرأ: {الحي القيوم}».