قال ابن رجب في فتح الباري ١/ ١٤٩: «إسناده ضعيف». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٤٩٩ (٩): «بسند ضعيف». وقال الهيثمي في المجمع ٥/ ٢٧٩ (٩٤٤١): «رواه أحمد والطبراني، وفيه علي بن يزيد الألهاني، وهو ضعيف». وقال البيروتي في أسنى المطالب ١/ ١٠٤ (٤٤٨): «سنده حسن». وأورده الألباني في الصحيحة ٦/ ١٠٢٢ (٢٩٢٤). (٢) أخرجه أحمد ٤/ ١٦ - ١٧ (٢١٠٧)، والبخاري في الأدب المفرد ص ١٤٩ (٢٨٧). قال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٤٩٩ (٩): «وفيه محمد بن إسحاق، رواه بالعنعنة». وقال الهيثمي في المجمع ١/ ٦٠ (٢٠٣): «رواه أحمد، والطبراني في الكبير والأوسط، والبزار، وفيه ابن إسحاق، وهو مُدَلِّس ولم يصرح بالسماع». وقال البوصيري في الإتحاف ١/ ١١٥ (٨٤): «إسناد ضعيف». وقال المناوي في فيض القدير ١/ ١٦٩ (٢٠٨): «قال الهيثمي: فيه عبد الله بن إبراهيم الغفاري، مُنكَر الحديث ... وقال شيخه العراقي: فيه محمد بن إسحاق، رواه بالعنعنة، أي: وهو يُدَلِّس عن الضعفاء؛ فلا يُحْتَجُّ إلا بما صرح فيه بالتحديث. انتهى. وقال العلائي: لكن له طرق لا ينزل عن درجة الحسن بانضمامها». وعَقَّب عليه المناوي في فيض القدير بعد كلامه السابق على السيوطي في الجامع بقوله: «وبه يُعْرَف أنّ رمز المؤلف لصحته غير جيد». وقال ابن حجر في الفتح ١/ ٩٤: «إسناده حسن». وتَعَقَّبَه الألبانيُّ في الصحيحة ٢/ ٥٤١ (٨٨١) بقوله: «ومنه تَعْلَم أن قول الحافظ في الفتح -بعد أن عَزاه إلى الأدب المفرد والمسند-: وإسناده حسن، غير حسن». ثم ذكر تحسين الحديث بالشواهد. (٣) أخرجه سعيد بن منصور (ت: سعد آل حميد) ٢/ ٦١٧ - ٦١٨ (٢٢١) بلفظ: علِّموا أولادكم وأهاليكم وخدمكم أسماء الأنبياء الذين ذكرهم الله في كتابه حتى يؤمنوا بهم، ويصدقوا بما جاءوا به؛ فإن الله يقول: {قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا} الآية. وعزاه السيوطي إلى وكيع. (٤) ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/ ١٨١ - .