٧٢٨٦٩ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{والسَّقْفِ المَرْفُوعِ} سقف السماء (٢). (ز)
{وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦)}
٧٢٨٧٠ - عن علي بن أبي طالب -من طريق أبي صالح- في قوله:{والبَحْرِ المَسْجُورِ}، قال: بحرٌ في السماء تحت العرش (٣). (١٣/ ٦٩٨)
٧٢٨٧١ - عن عبد الله بن عمرو بن العاص -من طريق مجاهد-، مثله (٤). (١٣/ ٦٩٨)
٧٢٨٧٢ - عن علي بن أبي طالب -من طريق النِّزال بن سَبرة- أنه قال في البحر المسجور: هو بحرٌ تحت العرش، عمقه كما بين السماء السابعة إلى الأرض السابعة، وهو ماء غليظ، يُقال له: بحر الحيوان، يُمطر العباد بعد النفخة الأولى منه أربعين صباحًا، فيَنبُتون في قبورهم (٥). (ز)
٧٢٨٧٣ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق أبي مكين- في قوله:{والبَحْرِ المَسْجُورِ}، قال: بحر دون العرش (٦). (ز)
٧٢٨٧٤ - عن أبي صالح باذام -من طريق إسماعيل بن أبي خالد- في قوله:{والبَحْرِ المَسْجُورِ}، قال: بحرٌ تحت العرش (٧)[٦٢٣٥]. (ز)
٧٢٨٧٥ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- {والبَحْرِ المَسْجُورِ}، قال: هو الماء الأعلى الذي تحت العرش (٨). (١٣/ ٦٩٧)
[٦٢٣٥] ذكر ابنُ عطية (٨/ ٨٨)، وكذا ابنُ كثير (١٣/ ٢٢٨) أن الجمهور على أنه بحر الدنيا، ثم علَّق ابنُ عطية بقوله: «ويؤيد ذلك قوله تعالى: {وإذا البِحارُ سُجِّرَتْ} [التكوير: ٦]».