٦٩٤٦٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {ولَوْلا أنْ يَكُونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً} الآية، يقول: لولا أن أجعل الناسَ كلهم كفّارًا لجعلت لبيوت الكفار سُقُفًا مِن فِضّة (٣). (١٣/ ٢٠٤)
٦٩٤٦٣ - عن مجاهد بن جبر، {ولَوْلا أنْ يَكُونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً}، قال: لولا أن يكفروا (٤). (١٣/ ٢٠٥)
٦٩٤٦٤ - عن الحسن البصري -من طريق عوف- في قوله:{ولَوْلا أنْ يَكُونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً}، قال: لولا أن يكون الناسُ أجمعون كُفّارًا، فيميلون إلى الدنيا، لجعل الله لهم الذي قال، قال: وقد مالت الدنيا بأكثر أهلها، وما فعل ذلك، فكيف لو فعله؟! (٥). (١٣/ ٢٠٥)
٦٩٤٦٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {ولَوْلا أنْ يَكُونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً}، قال: لولا أن يكون الناس كفّارًا (٦). (١٣/ ٢٠٥)
٦٩٤٦٦ - عن إسماعيل السُّدّيّ -من طريق أسباط- {ولَوْلا أنْ يَكُونَ النّاسُ أُمَّةً
[٥٨٥٨] ساق ابنُ عطية (٧/ ٥٤٥) هذا القول، ثم علَّق بقوله: «ولا شك أن الجنة هي الغاية، ورحمة الله في الدنيا بالهداية والايمان خيرٌ مِن كل مال».