(٢) أخرجه البخاري ١/ ١٣٣ (٦٦٠)، ٢/ ١١١ (١٤٢٣)، ٨/ ١٦٣ (٦٨٠٦)، ومسلم ٢/ ٧١٥ (١٠٣١). (٣) مادَ يَمِيد: إذا تحرك. لسان العرب (ميد). (٤) أخرجه أحمد ١٩/ ٢٧٦ - ٢٧٧ (١٢٢٥٣)، والترمذي ٥/ ٥٥٢ - ٥٥٣ (٣٦٦٤)، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢١٨ (١٢١٠٥)، ٩/ ٢٩٠٨ - ٢٩٠٩ (١٦٥١٢)، من طريق سليمان بن أبي سليمان، عن أنس به. قال الترمذي: «هذا حديث غريب، لا نعرفه مرفوعًا إلا من هذا الوجه». وقال ابن حجر في فتح الباري ٢/ ١٤٧: «بإسناد حسن». وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب ٤/ ١٧١ في ترجمة سليمان بن أبي سليمان: «قال إسحاق بن منصور عن ابن معين: لا أعرفه ... وقال الدارقطني في العلل: مجهول». (٥) أخرجه الطبراني في الكبير ١٩/ ٤٢١ (١٠١٨). وأورده الثعلبي ٢/ ٢٧٣. قال الطبراني في الأوسط ١/ ٢٨٩ (٩٤٣): «لم يُرْوَ هذا الحديث عن بهز إلا الأصبغ، ولا عن الأصبغ إلا صدقة، تفرد به عمرو». وقال الهيثمي في المجمع ٣/ ١١٥ (٤٦٣٦): «رواه الطبراني في الكبير والأوسط أطول من هذا، وفيه صدقة بن عبد الله؛ وثقه دحيم، وضعفه جماعة». وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ٣/ ٢٤٧ (١٤٢٨): «رواه الطبراني، وفي إسناده صدقة السين، وهو ضعيف، ... وعن أبي سعيد في الشعب للبيهقي، وفيه الواقدي». وقال السخاوي في المقاصد الحسنة ص ٤٢٠: «رواه الطبراني أيضًا في الكبير، والأوسط، والعسكري، وفي سنده صدقة بن عبد اللَّه، ضعفه الجمهور، ووثقه دحيم». وقال المناوي في فيض القدير ٢/ ٤٥٧: «رواه الطبراني في الأوسط، عن معاوية بن حَيْدَة، بسند ضعيف». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ٢٥٥ (٦): «أخرجه الطبراني من حديث أبي أمامة، ورواه أبو الشيخ في كتاب الثواب، والبيهقي في الشعب من حديث أبي سعيد، كلاهما ضعيف، والترمذي وحسنه من حديث أبي هريرة: «إن الصدقة لتطفأ غضب الرب». ولابن حبان نحوه من حديث أنس، وهو ضعيف جدًّا». وقال العجلوني في كشف الخفاء ٢/ ٢٤: «سند حسن».