(٢) عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن أبي حاتم.(٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٤/ ١٠٨٥ عند تفسير هذه الآية، وأيضًا عند تفسير قوله تعالى: {قَوْلٌ مَعْرُوفٌ ومَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِن صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أذًى واللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ} [البقرة: ٢٦٣]، وقوله تعالى: {يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا أنْفِقُوا مِن طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ ومِمّا أخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الأَرْضِ ولا تَيَمَّمُوا الخَبِيثَ مِنهُ تُنْفِقُونَ ولَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إلّا أنْ تُغْمِضُوا فِيهِ واعْلَمُوا أنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ} [البقرة: ٢٦٧]، وهو أشبه بتفسير آيتي البقرة لموافقته سياقهما.(٤) أخرجه ابن أبي حاتم ٤/ ١٠٨٥.(٥) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٤١٣.(٦) تفسير الثعلبي ٣/ ٣٩٩، وتفسير البغوي ٢/ ٢٩٧.(٧) تفسير الثعلبي ٣/ ٣٩٩.(٨) أخرجه ابن جرير ٧/ ٥٨٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute