(٢) أخرجه مسلم (١٦٩٠)، وابن جرير ٦/ ٤٩٦، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٩٤ - ٨٩٥. (٣) أخرجه أحمد ٢٥/ ٢٥٠ - ٢٥١ (١٥٩١٠). قال ابن عساكر في تاريخه ٤٨/ ٣١٢ في ترجمة الفضل بن دلهم الواسطي: «قال أبو عبد الله -أحمد بن حنبل-: هذا حديثٌ مُنكَرٌ، يعني: أنه خطأٌ». وقال الهيثمي في المجمع ٦/ ٢٦٤ (١٠٥٨٩): «رواه أحمد، وفيه الفضل بن دلهم، وهو ثقة، ولكنه أخطأ في هذا الحديث كما ذكر». وقال الألباني في الإرواء ٨/ ١٠ (٢٣٤١): «وخالف الجماعةَ الفضلُ بن دلهم، فقال: عن الحسن، عن قبيصة بن حريث، عن سلمة بن المحبق، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فذكره. أخرجه أحمد، قلت: والفضل هذا ليِّنٌ؛ فلا يُعْتَدُّ بمخالفته». وأصل الحديث بلفظه في صحيح مسلم ٣/ ١٣١٦ (١٦٩٠) من حديث عبادة بن الصامت. (٤) أخرجه ابن جرير ٦/ ٤٩٤، وابن أبي حاتم ٣/ ٨٩٥ من طريق عطاء. (٥) علَّقه البخاري في صحيحه ٦/ ٤٢. وذكر الحافظ ابن حجر في الفتح ٨/ ٢٣٨ أن عبد بن حميد وصله بإسناد صحيح، وأورد سنده في التغليق ٤/ ١٩٣ من طريق محمد، بلفظ: الجلد والرجم. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ٨٩٣ - ٨٩٥.